الثلاثاء، 8 مايو 2018

( الكعكة الغامضة) البطل الشرير.... الجزء الثاني


الأب ( قاسم)  أصبح بطل القرية والأطفال أيضا. 
ذات يوم كان هناك طفلًا سيقع من فوق المبنى العالي فذهب مسرعًا هو والأطفال لينقذوه قبل أن يقع،  فحياهُ أهل القرية وفرحوا جميعًا وحينما كانوا في فرحتهم سمعوا صوت صراخ،  ذهب الأب  (قاسم) البطل، وفجأة كان هناك شريرا يريد أن يقتل الأولاد،  ذهب ( قاسم)  ليساعدهم، قال الشرير : أتظن أنك بطل القرية، هيا يا صعلوك أرني البطولة. 
وكان سيقذف الأولاد من أعلى البركان الضخم، فأسرع الأبطال   ( قاسم ) والأطفال ليساعدوا الأولاد، ثم أمسك بالأولاد وقال : لا تخافوا يا أولاد أنتم في أيدٍ أمينة
وقال ( قاسم ) للشرير : أنظر، هاقد أمسكت بالأولاد والقرية بكاملها تعرف أني بطلٌ حقيقيًا ولست شريرًا. وأمسك بالشرير وربطه بحبل قوي وأدخله السجن، ثم حياه أهل القرية وأخذت المذيعة ( بوسي) تصوره على التلفاز وتقول : هاقد أنقذ البطل      ( قاسم) القرية بفضل الله. 
( قاسم) البطل : أنا حقا مسرورا لأني أنقذت القرية وأن القرية كلها بخير وأريد أن أكون دائما بطلكم يا أهل القرية الأعزاء. 
عاش أهل القرية سعداء طوال اليوم و لعبوا بالألعاب النارية وهم يحبون البطل............♥♥..............النهاية

لقراءة الجزء الأول:
https://atfalco.blogspot.com/2018/03/blog-post_15.html

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق