اليوم رسالتي للأهالي. أرجو القراءة للنهاية.

عندما نرى شخصاً يتصرف بغرابةٍ نقول إنه يتصرف كالطفل، لكن لماذا تشبهونه بالطفل؟؟؟
يعتقد بعض الناس أن الأطفالَ بلهاءٌ لتصرفاتهم الغريبة، مثل الابتسام و الضحك دون سبب، و اللعب المستمر، و في وقتها يتسائلون عن سبب، و يلقبونهم بالبلهاء أو الأغبياء.
هذه هي إجابتي و رأيي في بضع كلمات:
إنهم فقط أنقياء و طيبون. نعم، أنقياء هم دائماً يتخيلون أن العالم بأفضل حال. و هذا للأسف ليس صحيحاً؛ لأن هناك الكذب، و الغش، و الكثير من الصفات السيئة التي لا يعلمها الأطفال.
عندما ترى الطفل يضحك بدون سبب هذا ليس معناه الغباء بل الروح المرحة الجميلة بداخله. الأطفال لديهم قلوب نقيه جدا فحاول بقدر استطاعتك أن تبقيها كذلك و تذكر فقط أن كل شيء يبدأ في الطفولة لأن العلماء كانوا أطفالا ًو الأطباء كانوا أطفالا و الكل كان طفلا ًو الآن أصبح شخصا مهما في حياته و حياة غيره.
طفلك يمكن أن يصبح هكذا، و الطريقة هي أن تهتم به، و أن تهتم بهواياته، و تعرف بماذا يفكر، و ما يدور في فكره ليكون شخصاً صالحاً، قوياً، ناضجاً، و الأهم أن يبقى نقياً من داخله.
في النهاية أحب أن أقول إن الأطفالَ هم عباقرةٌ بأجسامٍ صغيرة .
يعتقد بعض الناس أن الأطفالَ بلهاءٌ لتصرفاتهم الغريبة، مثل الابتسام و الضحك دون سبب، و اللعب المستمر، و في وقتها يتسائلون عن سبب، و يلقبونهم بالبلهاء أو الأغبياء.
هذه هي إجابتي و رأيي في بضع كلمات:
إنهم فقط أنقياء و طيبون. نعم، أنقياء هم دائماً يتخيلون أن العالم بأفضل حال. و هذا للأسف ليس صحيحاً؛ لأن هناك الكذب، و الغش، و الكثير من الصفات السيئة التي لا يعلمها الأطفال.
عندما ترى الطفل يضحك بدون سبب هذا ليس معناه الغباء بل الروح المرحة الجميلة بداخله. الأطفال لديهم قلوب نقيه جدا فحاول بقدر استطاعتك أن تبقيها كذلك و تذكر فقط أن كل شيء يبدأ في الطفولة لأن العلماء كانوا أطفالا ًو الأطباء كانوا أطفالا و الكل كان طفلا ًو الآن أصبح شخصا مهما في حياته و حياة غيره.
طفلك يمكن أن يصبح هكذا، و الطريقة هي أن تهتم به، و أن تهتم بهواياته، و تعرف بماذا يفكر، و ما يدور في فكره ليكون شخصاً صالحاً، قوياً، ناضجاً، و الأهم أن يبقى نقياً من داخله.
في النهاية أحب أن أقول إن الأطفالَ هم عباقرةٌ بأجسامٍ صغيرة .
بقلم منة أحمد صلاح الدين
فعلا لا خلاف في ذلك، و أيضاً الأطفال هم بعض الحاضر و كل المستقبل.
ردحذفتحياتي لكل الأطفال، و لكاتبة المقال.
الأطفال أحباب الله
ردحذف