الخميس، 14 سبتمبر 2017
الأربعاء، 13 سبتمبر 2017
طفلك 💔💔💔
شاهدت اليوم عنوان فيديو و كان
على ما أتذكر " أحترموا مشاعر أطفالكم " لقد أعجبني العنوان و أردت أن أكتب اليوم عن مشاعر الأطفال.
هل يمكنكم وصف ما هو الطفل؟ الأجابه هو كائن حي في سن صغير، أرئيت كائن حي بمعنى أنه يتنفس و يأكل و يشرب و يشعر، ركز على كلمة يشعر أقصد أنه مثلك له مشاعر. أنه ليس جماد. كيف تطلب من الناس أن يراعوا مشاعرك و أنت لا تفعل هذا مع طفلك؟؟؟ أنت في الوقت الذي تهين فيه الطفل بأي شكل و خصوصًا أمام أي شخص مهما كان مقربا منك تقول أنه طفل صغير سيشعر بالحزن قليلا ثم يعود لللعب لكن كلا أن نفسية طفلك تتأذى كثيرًا و أنت تهينه و تظن أنه مثل الجماد لا يشعر. و أحد هذه الأشكال عندها تكون تعمل و انت غاضب و يأتي هو ليتحدث أليك و أنت بعدها تثور فيه كالبركان ما هو شعوره؟ أنه ليس له أي ذنب في مشاكلك انه أراد فقط التحدث. هل تعلم أنه كان يمكن أن يخبرك بشيء يمكن أن يزعجة أو يتعبة أو ممكن أنه يتعرض لمشاكل في مدرسته مثل التنمر. هل تعلم ماذا سيحدث أن تكلمت معه؟؟؟ يمكن أن يجعل هذا علاقتك جيدة مع طفلك و شعوره أن هناك من يقف إلى جانبه هو الأفضل.
هناك شيء أخر و هو السخرية. لماذا تسخر منه؟؟؟ أسوء شيء في الحياة أن يسخر منك أي شخص، أنت لا تحب ذلك، صحيح؟ ؟؟ إذا لماذا تفعل هذا مع طفلك؟؟؟؟ لماذا تسخر من عيبه أو شكله أو أي شيء. لن أتكلم كثيرا لكن ضع نفسك مكانه.
و أيضا التقليل من شأنه و المقارنة بينه و بين أي شخص. أولا، لا تقلل من قيمة طفلك أو من إنجاز له فإنه ليس بعمرك ليفعل مثل إنجازاتك الآن. أن إنجازاته هي شيء عالي القيمه بنسبه له فإذا لماذا تقلل من شأنه. ثانيا لا تقارن بين طفلك و أحد آخر لأن هو لديه مميزات و طفلك مميزات أخرى و ليس هناك أحد كامل. النتيجة هي توليد الكره بين الطفل و الشحص الآخر و أيضا شعور طفلك بأنه الأسوء و هو ليس كذلك
تذكر فقت
طفلك ليس جماد أن له شعور
أن طفالك موهوب ادعمه
أن طفلك رائع لا تقلل من شأنه
أن طفلك مميز لا تقارنه بأحد
أنت لا تحب الإهانهأو جرح شعورك، فلا تفعل هذا بطفلك
بقلم/ منة أحمد صلاح الدين
الثلاثاء، 12 سبتمبر 2017
مقال تشجيعي للدراسة
المدرسة هي بيت العلم، و العلم نور العقول عليك أن تتعلم، ستشعر بالتعب و هذه حقيقة عليك أن تعترف بها لكن إصرارك على تحقيق هدفك هو الوقود الذي ستسير به. التعب هو العائق أمامك و هو عدوك فعليك أن تهزمه بإصرارك القوي على النجاح و ستتذكر هذا التعب و الإرهاق لكن بعد أن تفوز؛ ستشعر بالفخر للمجهود الذي بذلته و الفرحة التي لا توصف بسبب تحقيقك لهدفك. تذكر ما شعرت به أو الذي ستشعر به لأن كل مرة ستصبح أصعب و لكن أنت ستصبح أقوى في كل مرة. تذكر فقط هذه الكلمات.
ثابر = ستنجح
تعب أكثر = نجاح أكبر
مجهود كبير = فرحة أكبر بالإنجاز
أشياء صعبة = ستصبح أقوى
نتمنى لكم عاما دراسيا مليئا بالتفوق و في نهايته أكبر فرحة و هي فرحة النجاح.
نرجوا أن يعجبكم المقطع و أن تنجحوا أكثر في هذا العام.
فريق مدونة أطفالكو
ثابر = ستنجح
تعب أكثر = نجاح أكبر
مجهود كبير = فرحة أكبر بالإنجاز
أشياء صعبة = ستصبح أقوى
نتمنى لكم عاما دراسيا مليئا بالتفوق و في نهايته أكبر فرحة و هي فرحة النجاح.
فريق مدونة أطفالكو
الاثنين، 11 سبتمبر 2017
الصداقة
( الصداقة كنز لا يفنى )
ولكن عندما تكون هذه الصداقة مخلصة.
وحقيقية، هناك صداقة تكون سطحية؛ أي أنها تنتهي مع أي خلاف، أما الصداقة الحقيقية فلا تنتهي حيث أنها تكون قوية، ولذلك يجب أن تختار الصديق المناسب من حيث: الدين، و الأخلاق، و الصفات الطيبة، و يجب أن نقوي هذه الصداقة بالمعاملة الحسنة؛ فكلما كان أسلوب الحوار مهذباً بين الأصدقاء زادت صلتهم، أما إذا انحدر أسلوب الحوار، و أصبح مهيناً؛ ضعفت هذه الصداقة.
ومن الأشياء التي تقوي هذه الصداقة: الوفاء، والإخلاص.
ومن الأشياء التي تقوي هذه الصداقة: الوفاء، والإخلاص.
بقلم أسماء شرف
هل هم أطفال
اليوم رسالتي للأهالي. أرجو القراءة للنهاية.

عندما نرى شخصاً يتصرف بغرابةٍ نقول إنه يتصرف كالطفل، لكن لماذا تشبهونه بالطفل؟؟؟
يعتقد بعض الناس أن الأطفالَ بلهاءٌ لتصرفاتهم الغريبة، مثل الابتسام و الضحك دون سبب، و اللعب المستمر، و في وقتها يتسائلون عن سبب، و يلقبونهم بالبلهاء أو الأغبياء.
هذه هي إجابتي و رأيي في بضع كلمات:
إنهم فقط أنقياء و طيبون. نعم، أنقياء هم دائماً يتخيلون أن العالم بأفضل حال. و هذا للأسف ليس صحيحاً؛ لأن هناك الكذب، و الغش، و الكثير من الصفات السيئة التي لا يعلمها الأطفال.
عندما ترى الطفل يضحك بدون سبب هذا ليس معناه الغباء بل الروح المرحة الجميلة بداخله. الأطفال لديهم قلوب نقيه جدا فحاول بقدر استطاعتك أن تبقيها كذلك و تذكر فقط أن كل شيء يبدأ في الطفولة لأن العلماء كانوا أطفالا ًو الأطباء كانوا أطفالا و الكل كان طفلا ًو الآن أصبح شخصا مهما في حياته و حياة غيره.
طفلك يمكن أن يصبح هكذا، و الطريقة هي أن تهتم به، و أن تهتم بهواياته، و تعرف بماذا يفكر، و ما يدور في فكره ليكون شخصاً صالحاً، قوياً، ناضجاً، و الأهم أن يبقى نقياً من داخله.
في النهاية أحب أن أقول إن الأطفالَ هم عباقرةٌ بأجسامٍ صغيرة .
يعتقد بعض الناس أن الأطفالَ بلهاءٌ لتصرفاتهم الغريبة، مثل الابتسام و الضحك دون سبب، و اللعب المستمر، و في وقتها يتسائلون عن سبب، و يلقبونهم بالبلهاء أو الأغبياء.
هذه هي إجابتي و رأيي في بضع كلمات:
إنهم فقط أنقياء و طيبون. نعم، أنقياء هم دائماً يتخيلون أن العالم بأفضل حال. و هذا للأسف ليس صحيحاً؛ لأن هناك الكذب، و الغش، و الكثير من الصفات السيئة التي لا يعلمها الأطفال.
عندما ترى الطفل يضحك بدون سبب هذا ليس معناه الغباء بل الروح المرحة الجميلة بداخله. الأطفال لديهم قلوب نقيه جدا فحاول بقدر استطاعتك أن تبقيها كذلك و تذكر فقط أن كل شيء يبدأ في الطفولة لأن العلماء كانوا أطفالا ًو الأطباء كانوا أطفالا و الكل كان طفلا ًو الآن أصبح شخصا مهما في حياته و حياة غيره.
طفلك يمكن أن يصبح هكذا، و الطريقة هي أن تهتم به، و أن تهتم بهواياته، و تعرف بماذا يفكر، و ما يدور في فكره ليكون شخصاً صالحاً، قوياً، ناضجاً، و الأهم أن يبقى نقياً من داخله.
في النهاية أحب أن أقول إن الأطفالَ هم عباقرةٌ بأجسامٍ صغيرة .
بقلم منة أحمد صلاح الدين
السبت، 2 سبتمبر 2017
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)