في ذات يوم خبزت الجدة ( ناريمان ) كعكة جميلة ذات ألوان ( صفراء وخضراء وبنية ) كان الأطفال يريدون أن يأكلوا هذه الكعكة ، فقالت الجدة ( ناريمان ) : لا، لن تأكلوها قبل أن يأكلها الأب ( قاسم ). ذهب الأطفال مسرعين إلى الأب وقالوا في صوت واحد : هيا لو سمحت لكي تأكلها نحن نريد تذوقها. قال الأب : حسنا..حسنا أعطوني إياها. أكل الأب قطعة من هذه الكعكة وجائت له قوة عجيبة وكان مثل سوبر مان ويجري ويقفز هنا وهناك ، تفاجئوا الأطفال وأكلوها وهم فرحين وجائت لهم نفس القوة ، وعندما عرف سكان القرية عن تلك القوة العجيبة ، طلبت المذيعة ( بوسي ) أن يطلبوا هذا الرجل ليتقابلوا في برنامج ويشرح لهم ماذا حدث لتأتي له تلك القوة العجيبة ، ثم تقابلوا وهذا هو الحوار :
المذيعة ( بوسي ) : قل لنا وللمتابعين ماذا حدث معك لتأتي لك القوة ؟
الأب ( قاسم ) : أنا ....في الحقيقة أنا أكلت كعكة خبزتها لنا الجدة ( ناريمان ) وأعتطني تلك القوة.
المذيعة ( بوسي ) : حسنا ..هل يمكن أن تكون بطلنا ؟
الأب ( قاسم ) : كيف ؟ هل يمكن أن تشرح لى ؟
المذيعة ( بوسي ) : مثل الأبطال الذين ينقذون ال.....!
استوقفها الأب عن حديثها وقال : حسنا حسنا لقد فهمت ، بالطبع يمكنني كان هذا حلمي منذ زمن طويل.
المذيعة ( بوسي ) : قل لنا وللمتابعين ماذا حدث معك لتأتي لك القوة ؟
الأب ( قاسم ) : أنا ....في الحقيقة أنا أكلت كعكة خبزتها لنا الجدة ( ناريمان ) وأعتطني تلك القوة.
المذيعة ( بوسي ) : حسنا ..هل يمكن أن تكون بطلنا ؟
الأب ( قاسم ) : كيف ؟ هل يمكن أن تشرح لى ؟
المذيعة ( بوسي ) : مثل الأبطال الذين ينقذون ال.....!
استوقفها الأب عن حديثها وقال : حسنا حسنا لقد فهمت ، بالطبع يمكنني كان هذا حلمي منذ زمن طويل.