الخميس، 31 أغسطس 2017
الأربعاء، 30 أغسطس 2017
قصة : محمد وعلي
كان يا مكان في قديم الزمان كان هناك ولد اسمه : محمد كان ولدا مطيع وكريم ولا يحب أحدا أكثر من أحد وكان يحبه الناس وكانت أم محمد تحب محمد جدا وأخواته أيضا وأصدقائه كانوا يحبونه لأنه ولدا مطيعا وطيب القلب ، وكان هناك ولد اسمه : علي كان ولدا سيئ ويغار من الولد محمد وكان يحب اللعب بالنبلة فجاء في يوم ما ورأى علي الولد محمد يلعب مع أصدقائه فأخذ النبلة وحاول أن يضرب محمد وفي مرة جائت النبلة في رأس محمد وصرخ محمد وتألم كثيرا وأصدقائه وقفوا معه وبعدها بعدة أيام حاول علي أن يضرب محمد مرة أخرى ولكن لم تأتي في محمد جائت في رأس علي الولد السيئ فلم يأتي أحدا ويساعده ولكن جاء محمد وساعده وأعطى له الماء وبعد ذلك حزن علي على ما فعله بمحمد وصالحه واعتذر إليه ومن بعدها أصبحوا أصدقاء .
هدى وسلمى
كان هناك طفلة اسمها: هدى وكانت صديقتها اسمها: سلمى
طلبت أم هدى بأن تذهب إلى السوق وتشتري بعض الخضراوات ، وطلبت أم سلمى بأن تذهب إلى السوق وتشتري بعض الفواكه ، فرأوا بعض وهم ذاهبان إلى السوق فقالت هدى : مرحبا بك يا سلمى فقالت سلمى : مرحبا بك يا هدى ، ولكن لماذا أنت هنا ؟
فقالت هدى : أنا هنا لأن أمي طلبت مني أن أذهب إلى السوق لأشتري بعض الخضراوات ، وانت يا سلمى لماذا أنت هنا؟ فقالت سلمى : أنا هنا لأن أمي طلبت مني أن أذهب إلى السوق وأشتري بعض الفواكه ، فقالت هدى : ما رأيك بأن نذهب معا ؟
فقالت سلمى : حسنا لكن أمي قالت لي أن لا أتأخر .
فقالت هدى : حسنا ، ولكن أنظري هناك حيوانات جميلة عصافير ، وأرانب ، وقطط جميلة جدا ما رأيك بأن نلعب معهم قليلا ؟
فقالت سلمى : حسنا
فلعبت هدى وسلمى وتأخروا في اللعب ثم تذكرت سلمى أن أمها قالت لها أن لا تتأخر
فقالت سلمى : يا هدى الوقت قد تأخر جدا
فقالت هدى : هيا بنا لنذهب إلى المنزل بسرعة لأن أمنا ستخاف علينا جدا ،
فذهبوا إلى المنزل .
قالت أم هدى وأم سلمى : لماذا تأخرتما ؟
فقالت هدى لقد وجدنا حيوانات جميلة فلعبنا معهم .
فقالت هدى وسلمى : نحن آسفتان .
فقالت أم هدى وأم سلمى : حسنا ولكن لا تكررن الخطأ مرة أخرى .
فقالت هدى وسلمى حسنا لن نكرر الخطأ بعد الآن .
طلبت أم هدى بأن تذهب إلى السوق وتشتري بعض الخضراوات ، وطلبت أم سلمى بأن تذهب إلى السوق وتشتري بعض الفواكه ، فرأوا بعض وهم ذاهبان إلى السوق فقالت هدى : مرحبا بك يا سلمى فقالت سلمى : مرحبا بك يا هدى ، ولكن لماذا أنت هنا ؟
فقالت هدى : أنا هنا لأن أمي طلبت مني أن أذهب إلى السوق لأشتري بعض الخضراوات ، وانت يا سلمى لماذا أنت هنا؟ فقالت سلمى : أنا هنا لأن أمي طلبت مني أن أذهب إلى السوق وأشتري بعض الفواكه ، فقالت هدى : ما رأيك بأن نذهب معا ؟
فقالت سلمى : حسنا لكن أمي قالت لي أن لا أتأخر .
فقالت هدى : حسنا ، ولكن أنظري هناك حيوانات جميلة عصافير ، وأرانب ، وقطط جميلة جدا ما رأيك بأن نلعب معهم قليلا ؟
فقالت سلمى : حسنا
فلعبت هدى وسلمى وتأخروا في اللعب ثم تذكرت سلمى أن أمها قالت لها أن لا تتأخر
فقالت سلمى : يا هدى الوقت قد تأخر جدا
فقالت هدى : هيا بنا لنذهب إلى المنزل بسرعة لأن أمنا ستخاف علينا جدا ،
فذهبوا إلى المنزل .
قالت أم هدى وأم سلمى : لماذا تأخرتما ؟
فقالت هدى لقد وجدنا حيوانات جميلة فلعبنا معهم .
فقالت هدى وسلمى : نحن آسفتان .
فقالت أم هدى وأم سلمى : حسنا ولكن لا تكررن الخطأ مرة أخرى .
فقالت هدى وسلمى حسنا لن نكرر الخطأ بعد الآن .
الأحد، 20 أغسطس 2017
قصة القطة وقلعة الجزء الثالث
أتتذكرون القطط الصغيرة اللاتي هربن من القصر كما رأينا في قصة القطة و القلعة (الجزء الثاني)؛ لقد كبرن، وذهبن إلى أولاد الملك. لكنهن وجدن باباً، وكان الباب مقفولاً. حاولن فتحه مرة بعد مرة، لكن دون جدوى. و بعد عناء وجدن حارساً وقعت منه المفاتيح. أمسكت قطة بالمفاتيح، و قالت القطة لنفسها: ما هذا الشيء؟ و رمتها بعيداً عنها، لكنها وجئت أن المفتاح التصق بالباب. قفزت لكي تستعيد المفتاح، و فتحت الباب فاستطاعوا الدخول.
السبت، 19 أغسطس 2017
قصص
القصة الأولى :
المطعم
في يوم ذهبت الصديقتان: ليلى و هند في نزهة و بعد فترة شعرت ليلى بالجوع. و كان هناك خياران إما أن تذهبا إلى مطعم، أو أن تعودا للمنزل. قالت ليلى : لنذهب للمطعم . رفضت هند و قالت : إن الوجبات السريعة خطرة على صحتنا لأنها تحتوى على العديد من الدهون الغير مفيدة و الكثير من السعرات الحرارية التي يمكن أن تؤدي إلى السمنة و هي بالطبع من أخطر الأمراض . قالت ليلى : الوجبات السريعة شهية أكثر من الطعام المعد في المنزل . ردت هند عليها بذكاء :إن الوجبات السريعة شهية لكن مضرة و الوجبات المنزلية يمكن أن تجعليها ألذ منها. فمن تختاري الطعام الضار أم الطعام الصحي اللذيذ ؟ أبتسمت ليلى و قالت : أنت محقة، أنا سأختار الطعام المنزلي فهو الأفضل.
أخبرنا أيهما تفضل ؟
القصة الثانية :
معه أفضل ... أو بدونه ؟؟
في يوم رأيت أخي الصغير يبكي فسألته ماذا حدث ؟؟؟ فقال : الإنترنت يفرق العائلة . فقت له كيف يفعل هذا ؟؟ فقال لي : إن به العديد من الأشياء و المواقع و الناس يشاهدونها طوال اليوم و الناس تهتم فقط به لذالك أنا حزين لأن لا أحد يتحدث ألي أو يلعب معي
ردت عليه قائلة: يا أخي، الإنترنت و وسائل التواصل ليست لتفرقة الناس بل لتجميعهم هناك بعض الناس يستخدمونه بشكل خاطئ و متواصل مما يجعله يضرهم. أولا يضر أعينهم لأنها تظل تحدق في الأجهزة خاصتهم و ثانيا تضر العائلة و الأصدقاء لأنهم يمكنهم قضاء الكثير من الوقت الممتع بدلا من الجلوس أمام شاشة الحاسوب أو الجهاز اللوحي . فقال أخي: نعم ، لكن ما هو حل هذه المشكلة؟ فجاوبته : الحل هو تنظيم الوقت فمن الممكن متابعة الأنترنت ساعة و يتبقى الكثير من الوقت لفعل أشياء كثيرة .
و أنت ماذا تفضل الحياة مع الأنترنت أو بدونه؟ ؟
ردت عليه قائلة: يا أخي، الإنترنت و وسائل التواصل ليست لتفرقة الناس بل لتجميعهم هناك بعض الناس يستخدمونه بشكل خاطئ و متواصل مما يجعله يضرهم. أولا يضر أعينهم لأنها تظل تحدق في الأجهزة خاصتهم و ثانيا تضر العائلة و الأصدقاء لأنهم يمكنهم قضاء الكثير من الوقت الممتع بدلا من الجلوس أمام شاشة الحاسوب أو الجهاز اللوحي . فقال أخي: نعم ، لكن ما هو حل هذه المشكلة؟ فجاوبته : الحل هو تنظيم الوقت فمن الممكن متابعة الأنترنت ساعة و يتبقى الكثير من الوقت لفعل أشياء كثيرة .
و أنت ماذا تفضل الحياة مع الأنترنت أو بدونه؟ ؟
أنتظرونا غدا لقصص أخرى مفيدة للأطفال .
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)